هل تعلم؟؟

ان الخس له مفعول رائع كمرطب للبشرة حيث يقوم بعمل طبقة عازلة تقي الجلد من حرارة الشمس و تأثير الرياح. كما ان له تأثير منظف فيدخل فى تحضير العديد من منظفات الوجه و يحتوي على العديد من الفيتامينات فيدخل فى المستحضرات المغذية للبشرة و لتحضير عصير اوراق الخس :تعصر اوراق الخس الطازجه ويصفى العصير بقطعة قماش ويستخدم فى دهان الوجه ثم يشطف الوجه بعد10 دقائق بالماء البارد.

المتابعون

ااذا اعجبتك موضوعات المدونة يمكنك الاشتراك فى القائمة البريدية او خلاصات المدونة ليصلك كل جديد.

مجموعات Google
اشتراك في الصفح الجميل
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

ابحث

بحث مخصص

حديث شريف

عن أنس (رضي الله عنه) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لفاطمة (رضي الله عنها) ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به أن تقولي إذا أصبحت وإذا أمسيت يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث , أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين.

شلالات الدم ولغز الحياة!

الخميس، 15 أكتوبر 2009

شلالات الدم ولغز الحياة!





http://dc02.arabsh.com/i/00614/lx26ioz7e0hm.jpg


هذه الظاهرة توجد في منطقة فيكتوريا شرق القارة القطبية المتجمدة أنتركتيكا حيث عثر الباحثون على شلالات من المياه الحمراء التي تشبه الدماء وتتدفق من بعض الشقوق الجليدية، فكانت السبب في تسميتها بشلالات الدم وربما أيضا أعطى نصوع الجليد حولها مشهداً مهيباً لمن يراها.
عزى العلماء اللون الأحمر لهذه الشلالات لمادة أكسيد الحديدوز المختلطه بماء شديد الملوحة، كما عُثر على 17 نوع من أشكال الحياة الميكروسكوبية وهي أنواع من البكتريا اللاهوائية. ومن الجدير بالذكر ايضاً أن هذه الأنواع من البكتريا تستخدم المعادن المختلفة مع ثاني أكسيد الكربون كمصدر للطاقة وهناك أبحاث حول استخدامها في القضاء على الألغام وكذلك التقليل من آثار الإشعاع على البيئة!





http://dc02.arabsh.com/i/00614/swpksr535q3g.jpg




ومما أثار دهشة العلماء بدرجة فاقت الشلالات نفسها أن الباحثين يتوقعون أنها كانت محتجزة من 1.5 إلى 4 مليون سنة وظلت حية في كبسولة جليدية بدون هواء أو ضوء قبل أن تخرج إلى السطح وهذا ما حدا بالبعض إلى أن يتحدث عن قدرات الجليد على الحفاظ لفترات طويلة على أشكال حياة المختلفه بما فيها الحياة غير الأرضية (صار ممكناً الحديث عن وحش ما يظل كامناً في كبسولته الفضائية تحت الجليد لآلاف السنين في انتظار اللحظة التي يذوب فيها الجليد !)




http://dc02.arabsh.com/i/00614/nq2ar4ew1upd.jpg




بعض الآراء أخذت اتجاهاً آخر فإذا كانت أشكال حياة عاشت في الجليد على الأرض لآلاف السنين بدون هواء أو ضوء إذن فهذا النمط من الحياة قد يصبح ممكناً على العديد من الكواكب الأخرى لبعض المخلوقات المشابهه ودون الحاجه إلى الماء أو الهواء، ولا تزال أبحاث العلماء مستمرة حول هذه الظاهرة العجيبة لعلهم

يصلون إلى إجابة شافية على هذا السؤال القديم المتجدد: هل نحن وحدنا في هذا الكون ؟





http://dc02.arabsh.com/i/00614/c7yti71nxdqa.jpg

منقول



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق